المرأة والمنوعات

الاثنين المقبل .. ندوه لمناقشة ” شاى بحليب ” للروائية الفه السلامى فى معرض الكتاب بقاعة بلازا

أعلنت الكاتبه الفه السلامى انها تستعد لعقد ندوة في معرض القاهرة الدولي للكتاب يوم الاثنين الخامس من فبراير الساعة الثانية ظهرا بقاعة بلازا الدور الثاني بحضور الناشر ا. حسام أبو العلاوا.سماح الجمال المنسقة لنشر كتبها والمذيعة و الأديبة آمال علام .

والجدير بالذكر ان الكاتبه الفه السلامى قد اقامت منذ قليل حفل توقيع لرواية ” شاى بحليب” وسط الاهل والأصدقاء والاعلاميين و صرحت ” بشكر كل اصدقائى على مشاعرهم وكلماتهم…قد شعرت بدفئها وصدقها؛ وكما يقول الدكتور جودة عبد الخالق: “برودة الشتاء لا توقف حرارة المشاعر”. الدكتور جودة قدم نقدًا موضوعيًا للرواية شديد العمق انبهرتُ به وكل الحاضرين لديهم هذا الانطباع الرائع عن مداخلته.

شكر خاص له لأنه رغم ظروفه الصحية تكبد مشقة الحضور والمشاركة العميقة والجادة التي أضافت الكثير للندوة. وتقدمت الروائية المبدعه الفه السلامى بخالص الشكر والتحيه للدكتور مصطفى الفقى:


كذلك الدكتور مصطفى الفقي الذي لا يغيب عن أي ندوة أو فعالية تخصني ويلعب على الدوام دور المحفز لي شخصيًا وعلى المستوى العام أيضًا” كما تحدثت عن د. هدى زكريا :


“والشكر موصول للدكتورة هدى زكريا صديقة العمر على مداخلتها القيمة والمبهرة. ” وعبرت الكاتبه عن سعادتها البالغة بحضور سفير تونس فى مصر لحفل توقيع روايتها:


“شكر خاص لمعالي السفير محمد بن يوسف سفير تونس ومندوبها الدائم بالجامعة العربية والذي أضاء بمداخلته أهمية دور الثقافة في التقريب بين الشعوب والأمم

ومن ذلك العلاقات التاريخية والثقافية بين تونس ومصر والرصيد المشترك شديد الخصوصية والعمق، حيث الثقافة والفنون تزيد هذا الرصيد شبابًا وحيوية على الدوام”

ومن جهة اخرى، لم تنس الاديبه الفه السلامى أن تتقدم بالشكر والتحيه للجميع وللاصدقاء وبصفه خاصة أفراد عائلتها:

“وأشكر الصحفي والإعلامي محمد علي خير على الإضافة الشخصية التي قدمها بكل تواضعه المعهود وأعطت أبعادًا جديدة صادقة وواقعية للرواية.

الشكر موصول لكل السادة والسيدات من الشخصيات العامة والكتاب والصحفيين والأصدقاء وأفراد عائلتي الصغيرة والكبيرة على مشاركتهم لي في هذه الندوة حول روايتي “شاي بحليب”.

أما الشكر الأخير والتقدير والعرفان فهو لصديقتي وأختي مها عراقي وطاقمها المتميز الذين رتبوا كل تفاصيل الندوة وأخرجوها بهذه الصورة الأنيقة التي أضافت على المشاعر الجميلة للحاضرين جمالًا آخر فنيًا واحترافيًا حوَّلَ الندوة إلى احتفالية راسخة في الوجدان وبهجة منقطعة النظير.

ولابد من كلمة شكر من القلب والوجدان لأبنائي وأصدقائهم، محمد وسمر وسالي ومنة وأحمد، وأبنائهم: ليلة وسيفو ويوسف، على المفاجأة الرائعة من خلال الفيديو الذي تحدثت فيه سمر بالنيابة عنهم جميعًا، وكان مليئا بالمعاني والدروس التي أشكر الله عليها وعليهم لأنه حباني بهم. كما أشكر كل من أرسل باقات الورد أو أرسل اعتذارا لظروف طارئة حالت دون حضورهم.”
.

.

.

زر الذهاب إلى الأعلى